SEJARAH SHOLAT JUMAT

SEJARAH SHOLAT JUMAT

Idul Adha 10 Dzulhijjah 1425 H jatuh pada hari Jumat 21 Januari 2005 M
Proses pensyariatan ibadah Jum’at ditetapkan berdasarkan dua hidayah:
1. bin nash, yaitu turun surat al-Jumu’ah:9 di Madinah

2. bil ijtihad, yaitu keinginan para sahabat untuk memiliki hari Ied yang beda dengan Yahudi dan Nashara. Dan ini disebut hidayatut taufiq.

Sebelum sampai di Madinah, Rasulullah saw. datang ke Quba pada hari Senin 12 Rabi’ul Awwal/23 September 622 M  waktu Dhuha (sekitar jam 8.00 atau 9.00). Di Quba, beliau tinggal di keluarga Amr bin Auf hingga hari Kamis 15 Rabi’ul Awwal/26 September 622 M. Pada hari Jum’at 16 Rabi’ul Awwal/27 September 622 M, beliau berangkat menuju Madinah, sebelum sampai di kota Madinah, ketika sampai di keluarga Salim bin ‘Auf di Bathni wadin (lembah di sekitar Madinah), turun ayat 9 surat al-Jum’ah Maka Nabi salat Jum’at bersama mereka dan Khutbah di tempat itu.
Pada saat yang sama, para sahabat laki-laki yang sudah lebih dahulu hijrah dan tinggal di Madinah, melaksanakan salat Jum’at di imami oleh As’ad bin Zurarah (riwayat Ahmad, Abu Daud, Ibnu Majah). Pelaksanaan salat ini didasarkan atas ijtihad sahabat, yaitu keinginan para sahabat untuk memiliki hari Ied yang beda dengan Yahudi dan Nashara

يوم الجمعة كان يسمى في الجاهلية يوم العروبة و أول من سماه جمعة كعب بن لؤي بن غالب لاجتماع قريش فيه إلى كعب
قال ابن سيرين: جمع أهل المدينة من قبل أن يقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة, وقبل أن تنزل الجمعة; وهم الذين سموها الجمعة; وذلك أنهم قالوا: إن لليهود يوما يجتمعون فيه, فى كل سبعة أيام يوم وهو السبت. وللنصارى يوم مثل ذلك وهو الأحد فتعالوا فلنجتمع حتى نجعل يوما لنا نذكر الله ونصلي فيه - ونستذكر - أو كما قالوا - فقالوا: يوم السبت لليهود, ويوم الأحد للنصارى; فاجعلوه يوم العروبة. فاجتمعوا إلى أسعد بن زرارة (أبو أمامة رضي الله عنه) فصلى بهم يومئذ ركعتين وذكرهم, فسموه يوم الجمعة حين اجتمعوا. فذبح لهم أسعد شاة فتعشوا وتغدوا منها لقلتهم. فهذه أول جمعة في الإسلام
أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ نَحْنُ الْآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا ثُمَّ هَذَا يَوْمُهُمِ الَّذِي فُرِضَ عَلَيْهِمْ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا اللَّهُ فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ الْيَهُودُ غَدًا وَالنَّصَارَى بَعْدَ غَدٍ – رواه البخاري –

يوم الجمعة كان يسمى في الجاهلية يوم العروبة و أول من سماه جمعة كعب بن لؤي بن غالب لاجتماع قريش فيه إلى كعب. فقد قال أهل اللغة أن العروبة اسم قديم كان للجاهلية وقالوا في الجمعة هو يوم العروبة فالظاهر أنهم غيروا أسماء الأيام السبعة بعد أن كانت تسمى أول أهون جبار دبار مؤنس عروبة شبار وقال الجوهري كانت العرب تسمي يوم الإثنين أهون في أسمائهم القديمة وهذا يشعر بأنهم أحدثوا لها أسماء وهي هذا المتعارفة الأن كالسبت والأحد الى آخرها وقيل إن أول من سمي الجمعة العروبة كعب بن لؤي وبه جزم الفراء وغيره فيحتاج من قال إنهم غيروها إلا الجمعة فأبقوه على تسمية العروبة الى نقل خاص – فتح الباري 3: 3-4 –
فقال أهل السير والتواريخ: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرا حتى نزل بقباء, على بني عمرو بن عوف يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول حين اشتد الضحى. ومن تلك السنة يعد التاريخ. فأقام بقباء إلى يوم الحميس وأسس مسجدهم. ثم خرج يوم الجمعة إلى المدينة; فأدركته الجمعة في بني سالم بن عوف في بطن واد لهم قد اتخذ القوم في ذلك الموضع مسجدا; فجمع بهم وخطب. وهي أول خطبة خطبها بالمدينة. – تفسير القرطبي ج 18 : 98 –
قال أبو جعفر وقدم دليلهما بهما   قباء  على بني عمرو بن عوف لثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول يوم الاثنين حين اشتد الضحى وكادت الشمس أن تعتدل – تاريخ الطبري 1: 571 –
مسجد ئقباء قال ابن إسحاق فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء في بني عمرو بن عوف يو الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الاربعاء ويوم الخميس وأسس مسجده      خروج الرسول من   قباء  وذهابه إلى المدينة ثم أخرجه الله من بين أظهرهم يوم الجمعة وبنو عمرو بن عوف يزعمون أنه مكث فيهم أكثر من ذلك فالله أعلم أي ذلك كان فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة في بنو سالم بن عوف فصلاها في المسجد الذي في بطن الوادي وادي رانوناء فكانت اول جمعة صلاها بالمدينة – السيرة النبوية 3: 22 -

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْنُ الْآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ فَهَذَا الْيَوْمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا اللَّهُ فَغَدًا لِلْيَهُودِ وَبَعْدَ غَدٍ لِلنَّصَارَى فَسَكَتَ ثُمَّ قَالَ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَغْتَسِلَ فِي كُلِّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ يَوْمًا يَغْسِلُ فِيهِ رَأْسَهُ وَجَسَدَهُ – رواه البخاري –
أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ نَحْنُ الْآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا ثُمَّ هَذَا يَوْمُهُمِ الَّذِي فُرِضَ عَلَيْهِمْ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَدَانَا اللَّهُ فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ الْيَهُودُ غَدًا وَالنَّصَارَى بَعْدَ غَدٍ – رواه البخاري –

Kesimpulan:
Kewajiban Jum’at berdasarkan dua hidayah:
1. Bbil ijtihad, yaitu keinginan para sahabat untuk memiliki hari Ied yang beda dengan Yahudi dan Nashara
2.  bin nash, yaitu turun surat al-Jumu’ah:9 di Madinah
a.  Tahun sabaraha disyariatkeun solat Juma’at
b. Samemeh aya syariat solat jum’at, solat naon anu dipidamel ku Nabi dina waktu lohor.
c. Naha ayat 9 surah al-Jumu’ah the ‘am atawa mukhashas? Lamun ‘Am, Saha contona harita istri nu juma’ahan?
Jawaban
Nalika disyariatkeun solat jum’at, ku lungsurna surat al-Jumu’ah:9, Para sahabat pameget di Madinah solat Jum’at di imaman ku Sa’ad bin Zurarah (riwayat Ahmad, Abu Daud, Ibnu Majah). Ari di Madinah harita aya sahabat istri? Saha contona harita istri nu juma’ahan?


Pengunjung